تي أي جي/م، الشركة المصنعة لترام مشيرب قلب الدوحة، تفوز بجوائز مرموقة من جوائز من الجوائز العالمية للقطارات الخفيفة 2020

فازت شركة ترام كاليفورنا، تي أي جي/م، شركات الهندسة الابتكارية والمصنعة لترام مشيرب قلب الدوحة، بجوائز مرموقة من الجوائز العالمية للقطارات الخفيفة 2020 حيث حصلت على جوائز “مصنّع العام”، “مبادرة البيئة والاستدامة”، و “الإشادة في فئة مبادرات العملاء”.

وفي هذا الإطار قال المهندس علي الكواري، الرئيس التنفيذي بالوكالة لمشيرب العقارية: “نتقدم بالتهاني لشركة تي أي جي/م على هذا الإنجاز الكبير. ترام مشيرب قلب الدوحة يشكل إضافة قيمة لخدماتنا ويوفر حلول نقل صديقة للبيئة في المدينة. وتؤكد هذه الجوائز على حسن اختيارنا لشركة تي أي جي/م التي برهنت على كفاءة وقدرات عالية في تقديم هذه الحلول المميزة”.

منذ ديسمبر 2019، وفرّ ترام مشيرب قلب الدوحة خدمات النقل لـ 100,000 راكب في داخل مدينة مشيرب قلب الدوحة حيث نقلهم إلى محطات رئيسية من متاحف مشيرب مروراً بشارع الكهرباء وسكة وادي مشيرب وصولاً إلى الحي التراثي.

يعتبر ترام مشيرب قلب الدوحة جزءاً من ممارسات الاستدامة التي تتبناها مشيرب العقارية لضمان وسيلة نقل آمنة وعملية وصديقة للبيئة لنقل العائلات والسياح والزوار والسكان في داخل المدينة. وتعتبر الاستدامة ركيزة رئيسية من ركائز مشيرب العقارية التي تتبنى أحدث الوسائل التكنولوجية للمحافظة على البيئة والموارد الطبيعية وجودة التصميم.

وتعد الجوائز العالمية للقطارات الخفيفة من الجوائز المروقة في هذا القطاع حيث تقوم لجنة تحكيم خاصة بتقييم المشاركين في 16 فئة مختلفة. وفي حفل الجوائز الرابع عشر، تسلم براد ريد رئيس شركة تي أي جي/م الجوائز بالنيابة عن الشركة وقال “لقد كانت واحدة من السنوات الصعبة لاختيار الفائزين. ومن الرائع أن نشهد هذه المشاركة حيث نسعى جميعاً إلى خفض التكاليف وتحسين مستويات السلامة والاستدامة وتوفير أفضل تجربة ممكنة للسكان”.

وشهدت الجوائز مشاركة أكثر من 960 شركة في هذا العام وحظيت بمتابعة واسعة من العاملين في هذا القطاع. ونظم الحفل من قبل “ماينسبريغ” وبدعم من مجلة النقل الحضري والترام. وفي فئة “مصنّع العام” تفوقت شركة تي أي جي/م على شركتين منافستين هما “كاف” وشركة ستادلر ريل.

تي أي جي/م المحدودة شركة هندسية ومصنعة للترام، البنية التحتية، وخدمات نظام الترام للعديد من المشاريع في مختلف أرجاء العالم في أميركا الشمالية وأميركا الجنوبية وآسيا. تهدف الشركة إلى الحدّ من التأثير البيئيى وخفض التكاليف للنقل الحضري وقدمت انظمة سكك حديد متطورة تعمل باستقلالية عن أي مصادر طاقة أو أسلاك كهربائية معلقة.

تأسست تي أي جي/م في عام 2005 من خلال دمج شركتي هندسة وتصنيع وكرست جهودها نحو تطوير نوع جديد من العربات الكهربائية التي تعمل بدون أسلاك كهربائية معلقة، وتعتمد على نظم طاقة محملة في العربات لخدمة الركاب على مدار اليوم. منذ ذلك الوقت، ركبت الشركة أنظمة في الولايات المتحدة الاميركية، أروبة وقطر وتعمل الآن على مشاريع ضخمة في كاليفورنيا.

“قمة الدوحة للمدن الذكية” تؤكد على دور المدن الذكية في مواجهة الجائحة والتحديات المستقبلية

 

عقدت مشيرب العقارية، التابعة لمؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع وشركة التطوير العقاري المستدام الرائدة في قطر، قمة الدوحة للمدن الذكية، اليوم عبر تقنية مؤتمر الفيديو بمشاركة ممثلين عن الشركة والمؤسسات الشريكة والمدن الذكية العالمية وعدد من الخبراء والمتخصصين.

وأظهر المتحدثون في كلماتهم مدى أهمية المدن الذكية لعصرنا الحالي وللأجيال القادمة لما تمتلكه من مقومات وقدرات في التعامل مع مختلف التحديات خصوصاً في أوقات الجائحة، بالإضافة إلى دورها في دعم الاستدامة وكفاءة الطاقة والمياه.

وكشفت مشيرب العقارية خلال كلمة المهندس علي الكواري الرئيس التنفيذي بالوكالة لمشيرب العقارية عن قيامها باختبارات للمركبات الذاتية القيادة في مشيرب قلب الدوحة والتي ستوضع حيز التشغيل فور الانتهاء من الاختبارات الكاملة. وتم تطوير هذه المركبة من قبل شركة Air Lift وستشكل واحدة من الحلول المهمة للخدمة في مشيرب قلب الدوحة.

وقال الكواري في كلمته الافتتاحية: ” منذ تأسيسها، أخذت مشيرب العقارية على عاتقها مهمة إنشاء مدينة ذكية ومستدامة بالكامل، فكانت مدينتا الرائدة مشيرب قلب الدوحة، التي تعتبر من أذكى المدن وأكثرها استدامة في قطر والمنطقة والعالم. فالمدن الذكية لم تعد الآن مسألة خيار، بل أصبحت توجهاً عالمياً سائداً تعتمدها الدول والشركات لمواكبة متطلبات العصر الحديث، سواء للأفراد أو الشركات، او حتى للمؤسسات والهيئات الحكومية. أثبتت المدن الذكية خلال جائحة كورونا قدرتها على تلبية متطلبات الأفراد والشركات بشكل أفضل من المدن التقليدية، خصوصاً في مجال التعليم عن بعد والقيام بالأعمال من المنزل، وخدمات التوصيل التي تعتمد على الروبوتات والمعدات غير المأهولة.”

وأضاف “تبنت مشيرب العقارية مفهوم السيارة ذاتية القيادة غير المأهولة autonomous vehicle والتي يمكن أن تستخدم في الكثير من الأمور خصوصاً في خدمات التوصيل المختلفة، دون الحاجة إلى سائق. ويتم الآن مواصلة الاختبارات اللازمة على هذه المركبة في مدينتنا مشيرب قلب الدوحة، لنضعها في خدمة السكان والعاملين في المدينة فور الانتهاء من كل التجارب اللازمة.”

بدورها قالت سعادة السيدة ريم محمد المنصوري وكيل الوزارة المساعد لشؤون تنمية المجتمع الرقمي في وزارة المواصلات والاتصالات أن جائحة كوفيد 19 أجبرت العديد من الدول والمؤسسات على تسريع استراتيجيها في التحول الرقمي. ودولة قطر أطلقت الرؤية الوطنية 2030 لتحويل قطر لبلد ذكي مجتمع متقدم  وكذلك التحول إلى مجتمع المعلومات القائم على اقتصاد المعرفة حيث تتبوأ قطر موقعها في طليعة العالم الرقمي.

ولفتت أن الوزارة أطلقت منصة “تسمو” كاستجابة رقمية للرؤية الوطنية حيث تسخر التكنولوجيا لإيجاد تطبيقات حلول ذكية. وأضافت “لقد عملت منصة تسمو خلال وقت الجائحة على تسريع حلول الرعاية الصحية وأنشأت بالتعاون مع وزارة الصحة منصة افتراضية للاستشارات الصحية، كما عملت على إنشاء تطبيق احتراز، الحل الذكي الذي يساعد على تتبع السلاسل الانتقالية للفيروس”.

من جانبه أشار سعادة السيد حسن عبد الله الذوادي الأمين العام، الرئيس اللجنة العليا للمشاريع والإرث، أن قطر استطاعت من خلال العمل والتخطيط السليم التغلب على مختلف التحديات المرتبطة بالتحضير لبطولة كأس العالم لكرة القدم. ولفت الذوادي إلى أهمية الاستدامة في المحافظة على البيئة وهو ما اعتمد في بناء المنشآت. وأضاف الذوادي في كلمته “نحن نعمل على تقديم تجربة ذكية للزوار خلال بطولة كأس العالم منذ لحظة صعودهم على الطائرة ووصولهم إلى مطار حمد وانتقالهم بمترو الدوحة وحجز الإقامة في مشيرب قلب الدوحة وغيرها من المقرات، وكذلك التنقل بين الاستادات”، مؤكداً على أهمية شبكة الجيل الخامس والمبادرات الذكية في دعم هذه الأهداف.

أما سعادة الشيخ حمد بن عبد الله آل ثاني الرئيس التنفيذي لفودافون قطر فأكد في كلمته “أن المدن الذكية ضرورة عالمية لحل الكثير من التحديات ومنها الاستجابة لكوفيد-19 حيث تفوقت المدن الذكية في سرعة الاستجابة لما تمتلكه من قدرات منها القدرة على تحليل البيانات الضخمة وتطبيقات الذكاء الصناعي مما ساعد الجهات المسؤولة لوضع خطط لتتبع المصابين المحتملين.

وأضاف “فودافون قطر استثمرت في بنية تحتية متقدمة لتحفيز دمج البيانات وتحليلها وكانت أول من أطلق شبكة الجيل الخامس في العالم وأول من قدم الخدمات للمستخدمين الفعليين في قطر لما لها من تأثير عميق على طريقة عيشنا”. ولفت أن “فودافون قطر ستواصل التعاون مع مشيرب العقارية لتحقيق أهداف الرؤية الوطنية للتنمية المستدامة لتقديم مجتمع مزدهر ومتقدم رقمياً”.

وشهدت القمة مشاركة ممثلين عن مدن ذكية عالمية، جيث مثلت ليوني فان دين بوكن مديرة برنامج مدينة أمستردام الذكية وتحدثت عن النهج المتبع في العاصمة الهولندية لتكون مدينة ذكية عارضة تجارب المدينة في هذا المجال. وقدم تان بوي هونغ مهندس رئيسي هيئة النقل البري في سنغافورة رؤية مدينته في إيجاد الحلول الذكية للنقل وكيفية التغلب على مختلف التحديات الحالية.

وشهدت القمة حلقات نقاشية بمشاركة خبراء ومتخصصين للبحث في مواضيع مهمة حيث بحثت الجلسة الأولى موضوع الأمن السيبراني في المدن الذكية وأهمية إضافة الذكاء الرقمي إلى حياة السكان، بينما تناولت الجلسة الثانية موضوع التنقل واستخدام المركبات ذاتية القيادة وكيف تقدم المدن الذكية نموذج أعمال جديد لوسائل النقل. وعقدت الجلسة الثالثة تحت عنوان “الابتكار والاستدامة.. من التحول في نمط الحياة إلى تغير المناخ”، فيما اختتمت القمة بجلسة خاصة حول استعداد المدن الذكية لمواجهة جائحة ما وكيف يمكن لمدينة أن تصمد في حالة الإقفال التام ومدى جهوزية المدن الذكية للتعامل مع الجائحة وغيرها.

شكلت قمة الدوحة للمدن الذكية فرصة مهمة لقادة الصناعة والمتخصصين في تكنولوجيا المعلومات لمشاركة الأفكار والبحث في المواضيع ذات الصلة حيث مهدت الطريق لوضع إطار يحدد توجهات المدن الذكية في المستقبل.

وتؤكد هذه القمة مدى التزام مشيرب العقارية بتبني ممارسات الاستدامة والمدن الذكية وتعزيز مكانتها بين المدن العالمية، كما تعكس جهودها في دعم رؤية قطر الوطنية 2030 في تحقيق التنمية المستدامة الشاملة للمجتمع القطري، وكذلك تعزيز مكانة قطر كدولة رائدة في تعزيز الشراكات الهادفة التي تعمل على خدمة المجتمعات والأوطان.

وتحظى القمة بالعديد من الشركاء المحليين من بينهم وزارة المواصلات والاتصالات، اللجنة العليا للمشاريع والإرث وهيئة المناطق الحرة في قطر وبدعم من فودافون قطر.

ضمن جهودها لدعم ركائز الرؤية الوطنية 2030 لتحقيق التنمية المستدامة مشيرب العقارية تنظم “قمة الدوحة للمدن الذكية” في 24 نوفمبر

تنظم مشيرب العقارية، التابعة لمؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع وشركة التطوير العقاري المستدام الرائدة في قطر، قمة الدوحة للمدن الذكية، وهو المؤتمر الأولى من نوعه في المنطقة الذي يختص بالبحث في مفهوم المدن الذكية ودورها خصوصاً في أوقات جائحة كوفيد-19 وما بعدها.

ويعقد المؤتمر في 24 نوفمبر عبر تقنية الفيديو ويبث عبر تقنية البث الرقمي على قنوات مشيرب العقارية على الإنترنت ويستضيف خبراء ومتخصصين من قطر ومختلف أرجاء العالم، من بينهم ممثلين عن مدن ذكية رائدة في العالم منها أمستردام وموسكو وسنغافورة.

تعتبر قمة الدوحة للمدن الذكية فرصة مهمة لقادة الصناعة والمتخصصين في تكنولوجيا المعلومات لمشاركة الأفكار والبحث في المواضيع ذات الصلة والعمل على وضع إطار يحدد توجهات المدن الذكية في المستقبل. كما يشكل المؤتمر منصة فريدة للاستماع إلى آراء وتجارب المبتكرين ورواد التكنولوجيا والمطورين حول الحلول التكنولوجية وأثرها في قطاع البناء والعقارات.

وتؤكد هذه القمة مدى التزام مشيرب العقارية بتبني ممارسات الاستدامة والمدن الذكية وتعزيز مكانتها بين المدن العالمية، كما تعكس جهودها في دعم رؤية قطر الوطنية 2030 في تحقيق التنمية المستدامة الشاملة للمجتمع القطري، وكذلك تعزيز مكانة قطر كدولة رائدة في تعزيز الشراكات الهادفة التي تعمل على خدمة المجتمعات والأوطان.

وقال المهندس علي الكواري، الرئيس التنفيذي بالوكالة لمشيرب العقارية: “تنظم مشيرب العقارية هذا المؤتمر لتسليط الضوء على أهمية ودور المدن الذكية في حياتنا والدور الذي تلعبه خصوصاً في الظروف الصعبة التي تحتم الإغلاق أو الحد من الحركة. مشيرب العقارية كانت السباقة والرائدة في تقديم واحد من أهم المشاريع الذكية والمستدامة في المنطقة، وهي مشيرب قلب الدوحة التي تغير مفاهيم العمران الحديث والنهج المتبع في البناء وطرق العيش. ولقد أثبتت المدن الذكية قدراتها لتلبية متطلبات العصر الحديث سواء للأفراد او الشركات وساهمت في إيجاد الحلول الملائمة لمواصلة العيش والأعمال”.

وأضاف الكواري :”سنعمل في هذا المؤتمر بالتعاون مع الشركاء والخبراء من مختلف أرجاء العالم على وضع الإطار العملي الملائم الذي يحدد دور ونهج المدن الذكية ومساهمتها في التنمية الشاملة”.

وتفتتح القمة بكلمات لمتحدثين من مشيرب العقارية ووزارة المواصلات والاتصالات واللجنة العليا للمشاريع والإرث وهيئة المناطق الحرة في قطر وفودافون قطر، يليها عروض تقديمية لممثلين عن مدن ذكية رائدة في العالم منها أمستردام وموسكو وسنغافورة.

وتركز القمة على أهمية الاستفادة من التقدم التكنولوجي في إنشاء المدن وأثرها على جودة حياة السكان ومستوى الأمن والسلامة الذي توفره. كما تشهد القمة حلقات نقاشية بمشاركة خبراء ومتخصصين للبحث في مواضيع مهمة. وتبحث الحلقة الأولى موضوع الأمن السيبراني في المدن الذكية واهمية إضافة الذكاء الرقمي إلى حياة السكان، بينما تبحث الجلسة الثانية في موضوع التنقل واستخدام المركبات ذاتية القيادة وكيف تقدم المدن الذكية نموذج أعمال جديد لوسائل النقل. وتعقد الجلسة الثالثة تحت عنوان “الابتكار والاستدامة.. من التحول في نمط الحياة إلى تغير المناخ”، فيما تختتم القمة بجلسة خاصة حول استعداد المدن الذكية لمواجهة جائحة ما وكيف يمكن لمدينة أن تصمد في حالة الإقفال التام ومدى جهوزية المدن الذكية للتعامل مع الجائحة  وغيرها.

وتحظى القمة بالعديد من الشركاء المحليين من بينهم وزارة المواصلات والاتصالات، اللجنة العليا للمشاريع والإرث وهيئة المناطق الحرة في قطر وبدعم من فودافون قطر.

ويمكن متابعة قمة الدوحة للمدن الذكية في 24 نوفمبر ابتداءً من الساعة 9:40 صباحاً على الموقع الإلكتروني www.dscs.msheireb.com باللغتين العربية والإنجليزية وكذلك على صفحات التواصل الاجتماعي لمشيرب العقارية على فيسبوك ويوتيوب.

مشيرب قلب الدوحة تستضيف المعرض الفني “اندلاع” في سكة وادي مشيرب

تستضيف مشيرب قلب الدوحة، الشروع الرائد لمشيرب قلب الدوحة والمدينة الذكية والأكثر استدامة في العالم، المعرض الفني “اندلاع” الذي ينظمه مهرجان أجيال السينمائي التابع لمؤسسة الدوحة للأفلام.

ويعدّ المعرض جزءاً من فعاليات مهرجان أجيال السينمائي الثامن ويقام في سكة وادي مشيرب في مشيرب قلب الدوحة ضمن التعاون القائم بين المهرجان ومشيرب العقارية للترويج للفنون ودعم المعارض الإبداعية المحلية. يتضمن المعرض أعمالًا مُلهمة لـ 24 فناناً وفنانة من قطر، حيث يستكشف الواقع الجديد لعالمنا الذي يواجه فترة من عدم الاستقرار وعدم الثبات، ويشيد بشجاعة العاملين في الخطوط الأمامية وأبطال العصر الحديث الذين يضحون بحياتهم يوميًا من أجل سلامة المجتمع.

وفي هذا الإطار، صرّحت مريم الجاسم، مدير العلاقات العامة والتسويق في مشيرب العقارية، الشركة المطورة لمدينة مشيرب قلب الدوحة: “مشيرب قلب الدوحة تولي أهمية بالغة للفن والثقافة والإبداع، ويسرنا استضافة هذا المعرض الذي ينظمه مهرجان أجيال السينمائي لمنح الجمهور فرصة قيمة للاطلاع على أحدث إبداعات مواهبنا في قطر. ويعتبر هذا المعرض جزءاً من مبادراتنا المستمرة والفعاليات المتواصلة التي نقيمها ونستضيفها بهدف تعزيز الثقافة الفنية لدى الجمهور ومنح الفنانين مساحة لعرض إنتاجاتهم المميزة”.

ويستمر المعرض من 19 نوفمبر إلى 10 ديسمبر ويفتح أبوابه للجمهور من الساعة 10 صباحًا إلى الساعة 10 مساءً من السبت إلى الخميس ومن الساعة 2 بعد الظهر إلى الساعة 10 مساءً يوم الجمعة. ويتّبع المعرض الإجراءات الاحترازية اللازمة للمحافظة على سلامة العارضين والزوار.والفنانون المشاركون في المعرض هم: علي المناعي، إبراهيم الباكر، الجوهرة آل ثاني، شوق المانع، حمد الفيحاني، نور النصر، محمد السويدي، سعد المسلماني، روضة آل ثاني، بثينة الزمان، أنفال الكندري، مريم الحميد، محمد الحمادي، مارسية عبدالغني، إيلي فهد، عبدالعزيز يوسف، مريم السويدي، أدريان دي سوزا، بول فالنتين، شريفة المناعي، ريم الحداد، مها السبيعي، ناصر الكبيسي، غادة الخاطر.