منتجع زلال الصحي يفوز بجائزة أفضل منتجع صحي جديد من جوائز السبا العالمية 2020

فاز منتجع زلال الصحي، الوجهة الصحية الجديدة في قطر من تطوير مشيرب العقارية وإدارة شيفا سوم الدولية، بجائزة “أفضل منتجع صحي جديد في العالم 2020” والتي تعد واحدة من الجوائز المرموقة التي تقدمها جوائز السبا العالمية.

وبفضل مرافقه الصحية الاستثنائية واعتماده نهجاً جديداً في المنتجعات، حصد منتجع زلال الصحي على أكبر نسبة تصويت من قبل الخبراء والعاملين في قطاع المنتجعات الصحية.

وقد شهد المنتجع الذي سيفتتح في الفترة المقبلة منافسة قوية من العديد من المنتجعات العالمية لعلامات تجارية دولية من مختلف أرجاء العالم. وبفوزه بهذه الجائزة المرموقة، يضيف منتجع زلال الصحي تقديراً جديداً إلى قائمة التقديرات والجوائز التي حصل عليها ليعزز مكانته كواحد من المنتجعات المنتظرة في قطر والمنطقة.

وصرّح علي الكواري، الرئيس التنفيذي بالوكالة لمشيرب العقارية: “إن فوز منتجع زلال الصحي الذي سيفتح أبوابه قريباً بهذه الجائزة القيمة يعد إنجازاً مهماً لقطر ومشيرب العقارية. نشكر جميع الذين صوتوا لنا ونقدر ثقتهم العالية في المنتجع الجديد ونهجه الفريد. وسيشكل هذا المنتجع ركيزة مهمة في تنشيط السياحة ودعم خطط قطر الاستراتيجية في تحقيق التنويع الاقتصادي ودعم ركائز الرؤية الوطنية 2030”.

بدوره صرّح السيد كريب روجاناستيان، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة شيفا سوم الدولية للمنتجعات الصحية، الشركة المشغلة لمنتجع زلال الصحي: “نحن سعداء بالحصول على هذه الجائزة الدولية التي تؤكد على مكانتنا الرائدة في إدارة المنتجعات العالمية. سيشكل منتجع زلال الصحي واحدة من الوجهات المميزة التي تعتمد الطب العربي التكاملي التقليدي ومعلماً استثنائياَ ومقصداً مهماً لتلبية تطلعات السكان في قطر وكذلك الضيوف من المنطقة والعالم”.

وسيتم تشغيل منتجع زلال الصحي من قبل شركة شيفا سوم الدولية للمنتجعات الصحية. وقد صمم منتجع زلال الصحي وفقاً لرؤية مشيرب العقارية لتطوير مجتمعات وخدمات مستدامة مرتبطة بالثقافة القطرية وتلبي احتياجات الحاضر والمستقبل، فكان الاسم “زلال” من الماء الزلل أي الماء النقي الذي يروي، وهو مستوحى أيضاً من رحلة ارتباطنا الوجودي بالماء كعنصر أساسي للحياة وهو الأمر الذي يشكل جزءاً كبيراً من الثقافة والتاريخ القطري.

يقع منتجع زلال الصحي في منطقة الخصومة في الشمال، على بعد ساعة من الدوحة، ويوفر أكثر من 120 غرفة وجناح للعائلات و60 جناح وفيلا للضيوف البالغين فقط، مقدماً مجموعة من الخدمات الصحية والترفيهية لجميع الأعمار والفئات. كما توفر المطاعم بالمنتجع مزيجاً صحياً من الأطباق القطرية والعالمية بطريقة تعبر عن الشخصية والهوية القطرية الحديثة.

مشيرب قلب الدوحة تستضيف النسخة الاولى من ممشى سكة وادي مشيرب “السكّة” والمعرض الفني “في قلب الدوحة”

أطلقت مشيرب قلب الدوحة، المدينة الأذكى والأكثر استدامة في قطر، النسخة الأولى من ممشى سكة وادي مشيرب “السكة” والمعرض الفني المميز “في قلب الدوحة” وذلك ضمن فعالياتها التي تستهدف المجتمع.

وتأتي النسخة الأولى من ممشى سكة وادي مشيرب “السكة” في هذا العام بطابع المثلجات، حيث ستقام سنوياً لتحمل في كل عام طابعاً مختلفاً ومميزاً. وتشكل المثلجات محور هذه النسخة حيث ستقدم بطريقة فريدة من نوعها للمرة الأولى في قطر لتمنح العائلات فرصة الاستمتاع بتشكيلة واسعة من المذاقات العالمية التي تقدمها العلامات التجارية المختلفة في المدينة. ويضيف مركز شؤون الموسيقى التابع لوزارة الثقافة والرياضة أجواء ساحرة على المكان من خلال عزف موسيقيين من المركز لقطع موسيقية متنوعة. ويمكن زيارة ممشى وادي سكة مشيرب “السكة” ابتداءً من اليوم من الساعة 4 إلى الساعة 11 مساءً.

إلى جانب ذلك، انطلقت أمس الثلاثاء فعاليات المعرض الفني المميز “في قلب الدوحة” بالتعاون مع غاليري الحوش وبدعم من شركة سيشور قطر. يضم المعرض أعمالاً ولوحات فنية لـ 17 فناناً وفنانة من قطر ويفتح أبوابه للجمهور مجاناً مع شرط حجز تذكرة مجانية مسبقة للدخول. ويقام المعرض في سكة وادي مشيرب ويفتح من الساعة 4 ولغاية 9 مساءً.

وفي هذا الإطار قالت مريم الجاسم، مدير العلاقات العامة والاتصال في مشيرب العقارية: “يسرنا تنظيم النسخة الأولى من ممشى وادي سكة مشيرب “السكة” التي تعيد إحياء سكة وادي مشيرب، لنمنح العائلات فرصة الاستمتاع بفعاليات مميزة بالهواء الطلق. وسيكون طابع هذه النسخة “المثلجات” التي تقدمها العديد من العلامات التجارية المميزة في مشيرب قلب الدوحة بأسلوب مميز وفريد. ويعد هذا الامر جزءاً من مسؤوليتنا الاجتماعية تجاه المجتمع المحلي لنوفر لهم أجواء رائعة ضمن بيئة سليمة حيث نتخذ الإجراءات الاحترازية اللازمة لذلك”.

وأضافت: “إلى جانب ذلك، يعد المعرض الفني “في قلب الدوحة” محطة مميزة للفنانين والفنانات في قطر لعرض أحدث إبداعاتهم وأعمالهم الفنية. ونشكر غاليري الحوش وشركة سيشور قطر على تعاونهما ودعمهما لإقامة هذا المعرض. فمشيرب العقارية تشجع الفنون والإبداع وتدعم المجتمع الإبداعي لإيصال رسالته إلى المجتمع والجمهور”.

مشيرب قلب الدوحة هي المدينة الأذكى والأكثر استدامة في العالم وأول مشروع لإحياء وسط المدينة التجاري في العالم. وتعد مشيرب قلب الدوحة مدينة ذكية بالكامل اعتمدت منذ تأسيسها على مزج اللغة المعمارية القطرية التقليدية والتكنولوجيا الحديثة. ابتداءً من التصاميم والبنية التحتية والمواصلات وأسلوب العيش والاستفادة من التكنولوجيا الحديثة وصولاً إلى آخر مراحل التسليم، تهدف المدينة إلى أن تصبح المكان المفضل للعيش والعمل والتسوق وقضاء الأوقات مع الأسرة والأصدقاء.

مشيرب العقارية تدشن رسمياً موسوعة الاستدامة العمرانية في الخليج في حفل افتراضي خاص جمع خبراء من المنطقة وباحثين من جامعة هارفارد

دشنت مشيرب العقارية ومؤسسة قطر رسمياً مساء أمس كتاب “الاستدامة العمرانية في الخليج” الذي أعدته كلية التصميم بجامعة هارفارد الأميركية وذلك في حفل تدشين خاص أقيم في متاحف مشيرب في مشيرب قلب الدوحة وكذلك عبر منصة إلكترونية بثت الحدث مباشرة وجمعت خبراء من كل المنطقة.

وشارك في حفل التدشين ممثلون عن مشيرب العقارية ومؤسسة قطر على رأسهم السيد علي الكواري الرئيس التنفيذي بالوكالة لمشيرب العقارية، سعادة الشيخ حسن بن محمد بن علي آل ثاني المستشار الثقافي لمؤسسة قطر، الدكتور حافظ علي رئيس متاحف مشيرب، عيسى المهندي رئيس مجلس إدارة مجلس قطر للمباني الخضراء، بالإضافة إلى أساتذة وباحثين من جامعة هارفارد وضيوف وخبراء من المنطقة.

“موسوعة الاستدامة العمرانية في الخليج” دراسة معمقة وتفصيلية برعاية ودعم مشيرب العقارية ومؤسسة قطر، وأعدتها وكتبتها كلية التصميم في جامعة هارفارد. وتعد الموسوعة ثمار بحث لعقد من الزمن بهدف إعداد مرجع توثيقي معمق لتأسيس إطار عمل شامل يوثق ويحلل مبادىء العمران المستدام لعشرة مدن مختارة في 8 بلدان في منطقة الخليج.

وقال السيد علي الكواري، الرئيس التنفيذي بالوكالة لمشيرب العقارية في كلمته الافتتاحية: ” العمران المستدام كان ولا يزال عنصراً رئيسياً في حماية البيئة والمحافظة على الموارد الطبيعية والحد من استهلاك الطاقة والمياه على المدى المتوسط والطويل. فمنطقتنا تحتاج بالفعل إلى هذا النوع من الدراسات البحثية والتوثيقيىة لتشكل قاعدة مهمة للوقوف على واقع التوجهات العمرانية حاضراً ومستقبلاً. ستشكل موسوعة الاستدامة العمرانية في الخليج مرجعاً مهماً للباحثين والأكاديميين والجامعات والطلاب الراغبين بالقيام بدراسات في مجال الاستدامة والتخطيط العمراني لما تحتويه من معلومات قيمة وعلمية. فهذا البحث يشكل أساساً متيناً ومرجعاً موثوقاً لفهم التوجهات العمرانية والاجتماعية التي كانت سائدة في الماضي وتحديد مدى تأثيرها على جوانب الحياة الاجتماعية والاقتصادية “.

وأضاف: ” نحن في مشيرب العقارية، نفتخر بتولي هذه المسؤولية والمهمة بهدف تحقيق رؤيتنا في دعم الأبحاث والدراسات المتعلقة بالاستدامة، لما لها من تأثير على مختلف جوانب حياتنا، ولنساهم بفعالية في دعم ركائز رؤية قطر الوطنية 2030 التي تدعو إلى المحافظة على البيئة وتحقيق الاستدامة في كافة المجالات. فالاستدامة ركيزة رئيسية في قيم ومبادىء مشيرب العقارية، ومشروعنا الرائد مشيرب قلب الدوحة خير مثال على تبنينا لهذا المفهوم، حيث تعتبر المدينة الأكثر استدامة على مستوى العالم”.

بدوره أكد سعادة الشيخ حسن بن محمد بن علي آل ثاني، المستشار الثقافي لمؤسسة قطر على دور مؤسسة قطر في دعم وإعداد هذا البحث، حيث دعمت المؤسسة فكرة الموسوعة منذ اللحظات الأولى لافتاً أن فكرة الموسوعة جاءت لتلبي حاجة ملحة في إعداد مرجع توثيقي للعمران في منطقة الخليج لتوفر كل الأجوبة للباحثين والخبراء والطلاب. وأضاف سعادته بأن الموسوعة وصلت إلى نتائج مهمة وخاصة تؤسس لنمط خاص بالعمارة الخليجية مختلف عن غيره في المناطق الأخرى.

بدوره قال عيسى المهندي، رئيس مجلس إدارة مجلس قطر للمباني الخضراء والرئيس التنفيذي السابق لمشيرب العقارية إلى أهمية البحث في البناء المستدام وأن الدراسة في الموسوعة الحالية شملت فترة الماضي حيث توثق بشكل علمي ومنهجي للنمط العمراني للمدن المطلة على الخليج، مشدداً على أهمية مواصلة تحديث الموسوعة واستكمال مراحل البحث لفترة الحاضر وكذلك المستقبل لتشكل الموسوعة إرثاً مهماً للأجيال القادمة.

وعبر تقنية مؤتمر الفيديو مباشرة من جامعة هارفارد، قدم البروفيسور سبيرو بولاليس كلمته حول أهمية التعاون بين مختلف المؤسسات من مشيرب العقارية ومؤسسة قطر وجامعة هارفارد لإصدار هذه الموسوعة، بينما شدد زميله البروفيسور نادر أردلان على أهمية التعاون مع الباحثين في الخليج للحصول على البيانات والمعلومات والخلاصات اللازمة للبحث وتضمينها في الموسوعة.

وتم الكشف رسمياً عن النسخة الإلكترونية من الموسوعة من قبل البروفيسور أنجيلا كوفيلي من جامعة هارفارد التي تحدثت عن العناصر الأساسية للموسوعة ونطاق البحث والموضوعات التي تناولتها.

وتتوفر الموسوعة بنسخة إلكترونية وأخرى مطبوعة مؤلفة من 900 صفحة بحجم 11 x  17 مقسم على جزأين ويحتوي على أجزاء لكل بلد ومدينة محل الدراسة. ويحتوي الكتاب أيضاً على أكثر من 1000 صورة ورسم توضيحي ورسم بياني بدقة عالية الجودة.

وتأتي الموسوعة نتيجة 9 سنوات من الدراسة والبحث حيث بدأ في عام 2011 وأنجزت المرحلة الأولى منه في عام 2020. يغطي الدراسة ثلاثة مراحل زمنية: الماضي والحاضر والمستقبل. وقد أنجزت جامعة هارفارد الدراسة على المرحلة الزمنية الأولى “الماضي” وأصدرت الجزء الأول من الكتاب الشامل الذي غطى مرحلة “الماضي” وشمل 8 بلدان و10 مدن مختارة تقع في المنطقة الساحلية للخليج وهي: قطر، السعودية، الإمارات العربية المتحدة، الكويت، البحرين، عمان، إيران والعراق.

وركزت الدراسة على ثلاثة موضوعات رئيسية هي البيئة والصحة العامة، الحالة الاجتماعية والثقافية والاقتصادية، والنمط العمراني والحضري. وتم دراسة هذه الموضوعات على أربع نطاقات هي المنطقة، المدينة، الحي، والوحدات السكنية.

وبعد التدشين أقيمت جلسة نقاشية خاصة أدراها البروفيسور جون سبينغلر من جامعة هارفارد وجمعت كل من ابراهيم الجيدة الرئيس التنفيذي لمكتب المهندسين العرب من قطر، رقية أبو شرف أستاذة الأنثروبولوجيا في جامعة جورجتاون قطر، أندرياس جورجوليوس من جامعة هارفارد، ورضا بورفازيري رئيس منتدى العمراني الاقتصادي في إيران وكندا.

ويستكمل هذا التدشين بأربع حلقات نقاشية عبر الإنترنت تقام في 14 و 21 اكتوبر المقبل وتتناول مواضيع متنوعة منها الوضع البيئي والثقافي والاقتصادي للمنطقة تاريخياً والتطور العمراني والصحة العامة وكذلك الأحياء التقليدية الشائعة في هذه الدول والتصميم المعماري المتبع فيها، بالإضافة إلى جلسة خاصة حول أثر الدراسات عن الماضي في تحديد خيارات المستقبل.

لمزيد من المعلومات والتسجيل، الرجاء زيارة الموقع الإلكتروني www.gsubooklaunch.com

مشيرب العقارية تدشن موسوعة “الاستدامة العمرانية في الخليج”، أضخم بحث دراسي حول الاستدامة في المنطقة من إعداد جامعة هارفارد

تدشن مشيرب العقارية ومؤسسة قطر كتاب “الاستدامة العمرانية في الخليج” الذي أعدته كلية التصميم بجامعة هارفارد الأميركية وذلك في مؤتمر افتراضي خاص يعقد في 7 اكتوبر القادم.

وقد أعدت جامعة هارفارد هذا البحث المعمق والطويل بالتعاون مع مشيرب العقارية ومؤسسة قطر بهدف إعداد مرجع توثيقي معمق لتأسيس إطار عمل شامل يوثق ويحلل مبادىء العمران المستدام لمدن مختارة في منطقة الخليج. ويأتي تدشين الكتاب في مؤتمر خاص يقام في متاحف مشيرب وعلى منصة افتراضية ليجمع باحثين وكتاب ومختصين من جامعة هارفارد ومن الدول التي شملتها الدراسة.

ويحضر حفل التدشين نخبة من الخبراء والمتخصيين من قطر والدول التي شملها الباحث بالإضافة إلى الخبراء من جامعة هارفارد الذين عملوا على هذه الدراسة، إلى جانب مدعوين ومهتمين. ويتكلم في هذه الجلسة كل من ابراهيم الجيدة الرئيس التنفيذي لمكتب المهندسين العرب من قطر، رقية أبو شرف أستاذة الأنثروبولوجيا في جامعة جورجتاون قطر، أندرياس جورجوليوس من جامعة هارفارد، ورضا بورفازيري رئيس منتدى العمراني الاقتصادي في إيران وكندا.

ويستكمل هذا التدشين بأربع حلقات نقاشية عبر الإنترنت تقام في 14 و 21 اكتوبر المقبل وتتناول مواضيع متنوعة منها الوضع البيئي والثقافي والاقتصادي للمنطقة تاريخياً والتطور العمراني والصحة العامة وكذلك الأحياء التقليدية الشائعة في هذه الدول والتصميم المعماري المتبع فيها، بالإضافة إلى جلسة خاصة حول أثر الدراسات عن الماضي في تحديد خيارات المستقبل.

وقال علي الكواري، الرئيس التنفيذي بالوكالة لمشيرب العقارية: “يسرنا تدشين هذا الكتاب المهم الذي يشكل موسوعة دراسية معمقة للعمران المستدام في المنطقة وأثره على مختلف جوانب الحياة. ومشيرب العقارية تولي موضوع الاستدامة أهمية قصوى لما لها من أهمية على حاضرنا ومستقبلنا، وقد تجلى هذا الاهتمام في مشروعنا الحالية مشيرب قلب الدوحة المدينة المستدامة في كل جوانبها. ويسرنا هذا التعاون مع جامعة عريقة مثل هارفارد لتقديم مرجع لقطر وكل منطقة الخليج”.

ويمكن حضور هذا التدشين عبر الإنترنت من خلال تسجيل الحضور على الموقع الإلكتروني https://www.gsubooklaunch.com/.، وكذلك التسجيل لمتابعة الجلسات اللاحقة في يومي 14 و 21 اكتوبر.

ويعكس رعاية ودعم هذا الكتاب جهود مشيرب العقارية ومؤسسة قطر في دعم التطوير العمراني المستدام والمحافظة على البيئة من خلال تمويل البحث الميداني وبناء علاقات مهمة مع مؤسسات علمية وبحثية رائدة في العالم تتمثل بجامعة هارفار، ودعم البحوث والدراسات التي تعود بالفائدة على قطر والمنطقة بشكل عام.  كما يعد الكتاب مصدراً لمختلف المؤسسات التعليمية والجامعات والمكاتب والباحثين في مجال الاستدامة والتطور العمراني الحضري في المنطقة كما يشكل مرجعاً لبناء السياسات المستقبلية المتعلقة بالاستدامة.

ويتوفر الكتاب بنسخة إلكترونية وأخرى مطبوعة مؤلفة من 900 صفحة بحجم 11 x  17 مقسم على جزأين ويحتوي على أجزاء لكل بلد ومدينة محل الدراسة. ويحتوي الكتاب أيضاً على أكثر من 1000 صورة ورسم توضيحي ورسم بياني بدقة عالية الجودة.

ويأتي الكتاب نتيجة عقد من الدراسة والبحث حيث بدأ في عام 2011 وأنجزت المرحلة الأولى منه في عام 2020. يغطي الدراسة ثلاثة مراحل زمنية: الماضي والحاضر والمستقبل. وقد أنجزت جامعة هارفارد الدراسة على المرحلة الزمنية الأولى “الماضي” وأصدرت الجزء الأول من الكتاب الشامل الذي غطى مرحلة “الماضي” وشمل 8 بلدان و10 مدن مختارة تقع في المنطقة الساحلية للخليج وهي: قطر، السعودية، الإمارات العربية المتحدة، الكويت، البحرين، عمان، إيران والعراق.

لمزيد من المعلومات حول التدشين والتسجيل، الرجاء زيارة: https://www.gsubooklaunch.com/.